وَالمَعَارِفُ سَبْعَةٌ: الضَّمَائِرُ، وَالعَلَمُ، وَأَسْمَاءُ الإِشَارَةِ، وَالأَسْمَاءُ المَوْصُولَةُ، وَالمَبْدُوءُ بِـ (أل) التَّعْرِيفِ، وَالمُضَافُ إِلَى وَاحِدٍ مِمَّا ذُكِرَ مِنَ المَعَارِفِ، وَالنَّكِرَةُ المَقْصُودَةُ.
وَالمَرْفُوعَاتُ: المُضَارِعُ الخَالِي مِنَ النَّوَاصِبِ وَالجَوَازِمِ، وَالفَاعِلُ، وَنَائِبُ الفَاعِلِ، وَالمُبْتَدَأُ، وَالخَبَرُ، وَاسْمُ (كَانَ) وَأَخَوَاتِهَا، وَخَبَرُ (إِنَّ) وَأَخَوَاتِهَا.
وَالمَنْصُوبَاتُ: المُضَارِعُ بَعْدَ النَّوَاصِبِ، وَالمَفْعُولُ بِهِ، وَخَبَرُ (كَانَ) وَأَخَوَاتِهَا، وَاسْمُ (إِنَّ) وَأَخَوَاتِهَا، وَمَفْعُولَا (ظَنَّ) وَأَخَوَاتِهَا، وَالمَفْعُولُ المُطْلَقُ، وَالمَفْعُولُ لِأَجْلِهِ، وَالظَّرْفُ، وَالمَفْعُولُ مَعَهُ، وَالحَالُ، وَالتَّمْيِيزُ، وَالمُنَادَى النَّكِرَةُ غَيْرُ المَقْصُودَةِ، وَالمُنَادَى المُضَافُ، وَالمُنَادَى الشَّبِيهُ بِالمُضَافِ، وَالمُسْتَثْنَى بِـ (مَا عَدَا) وَ (مَا خَلَا) وَ (مَا حَاشَا)، وَالمُسْتَثْنَى بِـ (إِلَّا) إِنْ كَانَ الكَلَامُ تَامًّا مُوجَبًا.
فَإِنْ كَانَ الكَلَامُ تَامًّا جَحْدًا فَيَقَعُ فِيهِ النَّصْبُ أَوِ البَدَلِيَّةُ، وَإِنْ كَانَ نَاقِصًا غَيْرَ تَامٍّ فَإِعْرَابٌ.
وَالمَجْرُورَاتُ: الاسْمُ بَعْدَ حُرُوفِ الجَرِّ، وَالمُضَافُ إِلَيْهِ - وَمِنْهُ المُسْتَثْنَى بِـ (غَيْرَ) وَ (سِوَى) -.
وَمَا يَجُوزُ فِيهِ الجَرُّ وَالنَّصْبُ: المُسْتَثْنَى بِـ (حَاشَا) وَ (خَلَا) وَ (عَدَا).
وَالمَجْزُومَاتُ: المُضَارِعُ بَعْد جَوَازِمِ الوَاحِدِ، وَالمُضَارِعَانِ بَعْدَ جَوَازِمِ الاثْنَيْنِ.
وَالتَّوَابِعُ: الصِّفَةُ، وَالتَّوْكِيدُ، وَالبَدَلُ، وَالعَطْفُ.
وَالمُنَادَى العَلَمُ المُفْرَدُ، وَالمُنَادَى النَّكِرَةُ المَقْصُودَةُ: مَبْنِيَّانِ عَلَى الضَّمِّ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute