(٢) "صحيح البخاري" (كتاب الصوم، باب: قول النبي - صلى الله عليه وسلم - لمن ظلل عليه واشتد الحر "ليس من البر الصوم في السفر") برقم (١٩٤٦). (٣) "التنقيح" (٢/ ٤٥١). (٤) "مسند أحمد" (٥/ ٤٣٤). (٥) "صحيح البخاري" (كتاب الصوم، باب: صيام يوم عاشوراء) برقم (٢٠٠٤)، ولفظه: "فأنا أحق بموسى منكم"، أما هذا اللفظ فقد أخرجه ابن ماجه في "سننه" (كتاب الصيام، باب: صيام يوم عاشوراء) برقم (١٧٣٤). (٦) "التنقيح" (٢/ ٤٥٨)، ولفظه: (يدل على أنه حين شُرع لم يكن فرضًا، ولذلك لم يأمر بقضائه). (٧) "سنن أبي داود" (كتاب الصوم، باب: في فضل صومه) برقم (٢٤٤٧). (٨) "صحيح البخاري" (كتاب الاعتكاف، باب: الاعتكاف في شوال) برقم (٢٠٤١). (٩) "التنقيح" (٢/ ٤٦٢). (١٠) "صحيح البخاري" (كتاب البيوع، باب: ما جاء في قول الله -عز وجل-: {فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانْتَشِرُوا. . .}) (برقم (٢٠٥٠). (١١) "التنقيح" (٢/ ٤٦٤)، ولفظه: (وإنما كرر البخاري الأسانيد في حديث النعمان بن بشير، "الحلال بين" لأجل معارضة قول يحيى بن معين عن أهل المدينة: إنه لا يصح له سماع من النبي - صلى الله عليه وسلم -)، وهذا التكرار الذي يعنيه هو ما وقع في "صحيح البخاري" (كتاب البيوع، باب: الحلال بين والحرام بين وبينهما مشتبهات) برقم (٢٠٥١).