(٢) "صحيح البخاري" (كتاب العتق، باب: عتق المشرك) برقم (٢٥٣٨). (٣) "التنقيح" (٢/ ٥٦٢). (٤) "صحيح مسلم" (كتاب الإيمان، باب: بيان حكم عمل الكافر إذا أسلم بعده) برقم (١٢٣). (٥) كذا بالأصل، وفي "فتح الباري" (٥/ ٢٠١) "الإسماعيلي"، فالله أعلم. (٦) "صحيح البخاري" (كتاب الشهادات، باب: تعديل النساء بعضهن بعضًا) برقم (٢٦٦١). (٧) "التنقيح" (٢/ ٥٨٩)، ولفظه: "وسل الجارية تصدقك، فدعا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بريرة" قيل: إن هذا وهم، فإن بريرة إنما اشترتها عائشة وأعتقتها بعد ذلك. . . فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "يا عباس؛ ألا تعجب من حب مغيث بريرة وبغضها له؟ " والعباس إنما قدم المدينة بعد الفتح، والمخلص من هذا الإشكال أن تفسير الجارية ببريرة مدرج في الحديث من بعض الرواة ظنا منه أنها هي). (٨) "صحيح البخاري" (كتاب الشهادات، باب: بلوغ الصبيان وشهادتهم) برقم (٢٦٦٤). (٩) "التنقيح" (٢/ ٥٩٣)، ولفظه: (بضم الياء، أي: في القتال، ولهذا قيل: إنّما ردَّه أولًا لضعفه، ثم أجازه لقوته لا لبلوغه). (١٠) أخرجه ابن حبان "في صحيحه" (كتاب السير، باب: الخروج وكيفية الجهاد) برقم (٤٧٠٨)، =