(٢) "صحيح البخاري" (كتاب فرض الخمس، باب: بركة الغازي في ماله حيًا وميتًا مع النبي - صلى الله عليه وسلم - وولاة الأمر). (٣) "التنقيح" (٢/ ٦٩١)، ولفظه: ("عام الجمل" كان عام ستة وثلاثين، بعد مقتل عثمان بسنة). (٤) "صحيح البخاري" (كتاب فرض الخمس، باب: بركة الغازي في ماله حيًا وميتًا. . .) برقم (٣١٢٩). (٥) "التنقيح" (٢/ ٦٩٢). (٦) أي في تعليقه على الجملة السابقة. (٧) "التنقيح" (٢/ ٦٩٢)، ولفظه: (فلعل الوهم في ذلك وقع في نصيب الزوجات وجميع المال، فإنه مائة ألف واحدة حيث وقع). (٨) "صحيح البخاري" (كتاب فرض الخمس، باب: من لم يخمس الأسلاب. . . .) برقم (٣١٤٢). (٩) "التنفيح" (٢/ ٦٩٦)، وباقي كلامه: (. . . . وقال جماعة من أئمة النحاة: هذا فيه لحنان: مدها وإثبات الألف في "ذا"، والصواب: لاها الله، بالقصر في "ها" وحذف الألف من "ذا" غير منون، وقالوا: إنها "ذا" التي للإشارة، وفصل بينها وبين "ها" التنبيه باسم الله تعالَى. . . . وقال أبو البقاء: الجيد لا ها الله ذا، والتقدير: هذا والله، فأخر "ذا"، ومنهم من يقول: ها بدل من همزة القسم المبدلة من الواو، و"ذا" مبتدأ، والخبر محذوف، أي: هذا ما أحلف به، وقال: وقد روى في الحديث: "إذا" وهو بعيد).