(١) "صحيح البخاري" (كتاب أحاديث الأنبياء، باب: قول الله تعالَى: {وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا (١٢٥). . .}) برقم (٣٣٥٠).(٢) "التنقيح" (٢/ ٧٣١)، ولفظه: (أنه يمسخ آزر ويتغير حاله، ولما حملت الرأفة إبراهيم على الشفاعة له رُئي له على خلاف منظره ليتبرأ منه، وتوقف الإسماعيلي في المستخرج على الصحيح في هذا، فقال: هذا خبر في صحته نظر من جهة أن إبراهيم -عليه السلام- علم أن الله لا يخلف الميعاد، ووعده بأنه لا يخزيه يوم البعث، وأين الإسماعيلي عن قوله تعالَى: {وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ}).(٣) "صحيح البخاري" (كتاب أحاديث الأنبياء، باب: قول الله تعالَى: {لَقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آيَاتٌ لِلسَّائِلِينَ (٧). .} برقم (٣٣٨٩).(٤) "التنقيح" (٢/ ٧٣٨)، وباقي كلامه: (حاصل ما ذكر في الآيتين تأويلان. . . .).(٥) "تفسير الطبري" (سورة يوسف: قوله تعالَى: {حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا. . .}) (٧/ ٣١٦).(٦) "السنن الكبرى" (كتاب التفسير، سورة يوسف) (٦/ ٣٧٠).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute