(٢) "صحيح البخاري" (كتاب الذبائح والصيد، باب: قول الله تعالَى: {أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْر}) تعليقًا. (٣) "التنقيح" (٣/ ١١٠١، ١١٠٢). (٤) قال الحافظ في "فتح الباري" (٩/ ٥٣٢) تعليقًا على هذا الموضع: "وقد وصله إبراهيم الحربي في "غريب الحديث" له من طريق أبي الزاهرية، عن جبير بن نفير، عن أبي الدرداء فذكره سواء، قال الحربي: هذا مري يعمل بالشام يؤخذ الخمر فيجعل فيه الملح والسمك ويوضع في الشمس فيتغير عن طعم الخمر". ولم نقف عليه في "غريب الحديث" للحربي، ولكن ذكر ابن الأثير في "النهاية" (٢/ ٣٨٢) شارحًا معناه تمامًا كما نقل الحافظ عن الحربي، ووقفنا عليه موصولًا من طريق آخر في "تاريخ دمشق" (٣٤/ ١١٢) بإسناد ابن عساكر، عن يونس بن ميسرة بن حلبس، عن أم الدرداء، عن أبي الدرداء أنه قال في مري النينان: "غيرته الشمس"، فالله أعلم. (٥) "تغليق التعليق" (٤/ ٥١٠، ٥١١). (٦) "صحيح البخاري" (كتاب الذبائح والصيد، باب: التسمية على الذبيحة ومن ترك متعمدًا) برقم (٥٤٩٨). (٧) "التنقيح" (٣/ ١١٠٣)، ولفظه: (قال الداودي: وهي من أرض تهامة ليست بالقريبة من طيبة). (٨) "التنقيح" (٣/ ١١٠٩). (٩) "صحيح البخاري" (كتاب الأشربة، باب: خدمة الصغار والكبار). (١٠) كتب في الحاشية: (والذي هنا: "من فضيخ").