(٢) "التنقيح" (٣/ ١٢٦٣)، وتمامه (وغيره: قالت عائشة: الحمد لله الذي وسع سمعه الأصوات. . .). (٣) أخرجه الإمام أحمد في "مسنده" (٦/ ٤٦)، والنسائي في "المجتبى" (كتاب الطلاق، باب: الظهار) (٦/ ٤٨٠)، وفي "السنن الكبرى" (كتاب الطلاق، باب: الظهار) (٣/ ٣٦٨)، وفي (كتاب التفسير، سورة المجادلة) (٦/ ٤٨٢)، وابن ماجه في "سننه" في المقدمة (باب: فيما أنكرت الجهمية) برقم (١٨٨). (٤) "صحيح البخاري" (كتاب التوحيد، باب: {وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ}، {وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ}). (٥) "التنقيح" (٣/ ١٢٦٨)، ولفظه: (ترجم على ذكر العرش بالتنبيه على أنه مخلوق حادث، واقتدى بابن أبي شيبة في إفراده كتاب العرش). (٦) "صحيح البخاري" (كتاب التوحيد، باب: قول الله تعالَى: {لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ. . .}) برقم (٧٤١٠)، وأيضًا في (كتاب التوحيد، باب: قول الله تعالَى: {وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ (٢٢) إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ (٢٣)}) برقم (٧٤٤٠). (٧) "التنقيح" (٣/ ١٢٦٩). (٨) "صحيح البخاري" (كتاب التوحيد، باب: ما جاء في قوله تعالَى: {إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ (٥٦)}) برقم (٧٤٤٩). (٩) "التنقيح" (٣/ ١٢٦٩ - ١٢٧٠)، ولفظه: (وتمسّك بها بعضهم على إخراج غير المؤمنين، وهي معلولة من وجهين: أحدهما: أنها غير متصلة كما قال عبد الحق في الجمع بين الصحيحين. والثاني: على تقدير اتصالها محمولة على ما سوى التوحيد كما بينته الأحاديث الأخر).