(٢) "التنقيح" (٣/ ١٢٧٢)، ولفظه: (هنا معلقًا بصيغة التمريض، وقد علقه بصيغة الجزم في كتاب العلم في باب: الرحلة). (٣) "صحيح البخاري" (كتاب العلم، باب: الخروج في طلب العلم) تعليقًا. (٤) "صحيح البخاري" (كتاب التوحيد، باب: ما جاء في قوله -عز وجل-: {وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا (١٦٤)}) برقم (٧٥١٧). (٥) "التنقيح" (٣/ ١٢٧٥)، وباقي كلامه: (وقدم وأخر. . . . وأجاب ابن الجوزي -رحمه الله- بأن هذا كان منامًا وحكم المنام غير حكم اليقظة، قلت: عجيب، فإن رؤيا الأنبياء -عليهم الصلاة والسلام- وحي). (٦) "صحيح البخاري" (كتاب التوحيد، باب: قول الله تعالَى: {وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (١٣). . .}). (٧) "التنقيح" (٣/ ١٢٧٩)، ولفظه: (قال ابن بطال: قصده بالترجمة إثبات صفة العلم، ورد بأنه لو كان كذلك لكان أجنبيًا من هذه الترجمة وإنما قصد. . . .).