- انظر: التوضيح لابن الملقن (ص/ ٤٠٨)، والفتح (١/ ٨١)، وَ (٧/ ١٣٨). (١) كما في قوله - جل وعلا -: {وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ}، وقوله: {لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ}، من الآيتين: (١٠٠، ١١٧)، من سورة: التوبة. وانظر: الآيتين (٧٢، ٧٤)، من سورة: الأنفال. وقال قتادة (كما في: الاستبصار ص/ ٢٧) في قوله - تعالى - في سورة: الصف (من الآية: ١٤): {كُونُوا أَنْصَارَ اللَّهِ}: (قد كان ذلك - بحمد الله - جاءه سبعون رجلًا، فبايعوه عند العقبة، فنصروه، وأووَه، حتى أظهر الله دينه. ولم يسم حي من الناس باسم لم يكن لهم إلّا هم) اهـ. (٢) في (كتاب: مناقب الأنصار، باب: مناقب الأنصار) ٧/ ١٣٧ ورقمه/ ٣٧٧٦. (٣) وكذا رواه: ابن عبد البر في الاستيعاب (١/ ٧)، والانباه (ص/ ١٠٧) بسنده عن عفان، وموسى بن إسماعيل، كلاهما عن مهدي بن ميمون به. (٤) المعولي: بفتح الميم، وسكون العين المهملة، وفتح الواو، وفي آخرها اللام ... نسبة إلى: معولة، وهو بطن من الأزد. - انظر: الأنساب (٥/ ٣٤٨). (٥) ورقمه/ ٣٤٦.