(٢) بفتح النون، والسين -، وبرأ - بالهمزة -، والمعني: خلق الإنسان. وقيل: النفس. سمين نسمة؛ لتنسمها الريح. - انظر: شرح مسلم للنووي (٢/ ٦٤ - ٦٥). (٣) أي: لصحبتي النبي - صلى الله عليه وسلم -، وقرابتي منه، وحُبّه لي، وما أعطنيا ربي من الفضائل، والكرامات - وكذا البغض -. وليس المقصود الحب، أوالبغض للأمور الدنيوية. انظر: شرح مسلم للنووي (٢/ ٦٤)، وحاشية السندي على سنن النسائي (٨/ ١١٧). (٤) في (كتاب: الإيمان، باب: الدليل على أن حب الأنصار، وعلي من الإيمان) ١/ ٨٦ ورقمه/ ٧٨ عن أبي بكر بن أبي شيبة عن وكيع وأبي معاوية، وعن يحيى بن يحيى عن أبى معاوية - وحده -، كلاهما عن الأعمش به. وهو في المصنف لابن أبي شيبة (٧/ ٤٩٤) ورقمه/ ١، وعنه: ابن أبي عاصم في السنة (٢/ ٥٨٤) ورقمه/ ١٣٢٥، وعبد الله ابن الإمام أحمد في زوائده على الفضائل لأبيه (٢/ ٦٥٠) ورقمه/ ١١٠٧. (٥) في (كتاب: المناقب، باب: مناقب عليّ - رضي الله عنه -) ٥/ ٦٠١ ورقمه/ ٣٧٣٦ عن عيسى بن عثمان - أخي يحيى بن عيسى - (وهو: النهشلي الكوفي) عن أبي عيسى الرملي (وهو يحيى بن عيسى) عن الأعمش به، بنحوه. ورواه: من طريقه: ابن الأثير في أسد الغابة (٣/ ٦٠٢).