للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وَالْأَمْنُ وَالْإِيَاسُ مَحْذُورَانِ ... عَن مِلَّةِ الْإِسْلَامِ يَنْقُلَانِ

بَيْنَهُمَا تَرَى سَبِيلَ الْحَقِّ ... لِتَابِعِي قِبْلَةِ خَيْرِ الْخَلْقِ

لَا يُخْرِجُ الْعَبْدَ مِنِ ايمَانٍ حَصَلْ ... إِلَّا جُحُودُ مَا بِهِ فِيهِ دَخَلْ

قُلْتُ: وَذَا مُنْتَقَدٌ فَرُبَّمَا ... يَرْتَدُّ بِالْعَمَلِ شَخْصٌ أَسْلَمَا

<<  <   >  >>