للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

يحيى).- تونس: دار بوسلامة، ١٣٩٠ هـ، ٢٩٧ ص.

- ديوان الحكيم [أبي الصلت الداني] (جمع وتحقيق).- تونس:

دار الكتب الشرقية، ١٣٩٤ هـ، ١٧٢ ص.

- يا ليل الصب ومعارضاتها.- ليبيا؛ تونس: الدار العربية للكتاب، ١٣٩٦ هـ، ١٩١ ص.

- بقايا شباب: شعر.- تونس: الدار التونسية للنشر، ١٣٨٦ هـ، ٢٧٠ ص.

- قابس جنة الدنيا.- القاهرة: مكتبة الخانجي، ١٣٨٢ هـ، ٣٠٨ ص.

- الجازية الهلالية: قصة من التراث الشعبي.- تونس: الدار التونسية للنشر، ١٤٠٣ هـ، ٣٧١ ص.

- معركة الزلاج (بالاشتراك مع الجيلاني بن الحاج يحيى).- ط ٢.- تونس: الشركة التونسية للتوزيع، ١٣٩٤ هـ، ٢١٥ ص.

- علي الحصري (بالاشتراك مع الجيلاني بن الحاج يحيى).- ط ٢.- تونس: الشركة التونسية للتوزيع، ١٣٩٤ هـ، ١٩٧ ص (وهو نفسه الذي نشر بعنوان: أبو الحسن الحصري القيرواني) الذي سبق نشره عام ١٣٨٣ هـ عن مكتبة المنار بتونس).

- المعشرات؛ واقتراح القريح واجتراح الجريح/ علي الحصري (تحقيق بالاشتراك مع الجيلاني بن الحاج يحيى).- ط ٢.- تونس: الشركة التونسية للتوزيع، ١٣٩٤ هـ، ٢٨٨ ص.

- الأدب الشعبي في تونس.- تونس:

الدار التونسية للنشر.

- الدال/ لأرسطو: (ترجمة ودراسة تحليلة ومعجمية بالاشتراك مع عبد الكريم مراق ومحمد المحجوب).- تونس: المعهد القومي لعلوم التربية.

- سيرة بني هلال.- تونس.

محمد المعلم (٠٠٠ - ١٤١٥ هـ- ٠٠٠ - ١٩٩٤ م)

من روّاد النشر في العالم العربي.

ورحلته مع النشر سبقتها رحلة مع الصحافة، إذ عمل بعد تخرجه في كلية العلوم بجامعة القاهرة عام ١٩٤٢ م مدرسا في المدارس الثانوية، ثم معيدا بالجامعة، فمحررا وسكرتيرا لتحرر جريدة «البلاغ»، كما عمل في الإذاعة مديرا لقسم العلاقات الخارجية والشؤون السياسية، وتولى في أوائل الخمسينات الميلادية رئاسة تحرير مجلة «الإذاعة» باللغتين العربية والإنجليزية، فكان أصغر رئيس تحرير، وفي عام ١٩٥٩ م أسس «دار القلم» التي أممتها الحكومة فيما بعد، كما تولى رئاسة الشركة القومية للتوزيع، وفي عام ١٩٦٨ م أسس «دار الشروق» بالقاهرة، وأتبعها بمطابع الشروق في بيروت عام ١٩٧٢ م، ثم شروق إنترناشيونال في لندن عام ١٩٨٣ م.

وكان آخر مشروعاته- وأهمها- إصدار أول موسوعة عربية شاملة، بدأ الإعداد لها قبل عدة سنوات، وترأس جهاز تحريرها المكون من نحو ٢٥٠ من العلماء والمفكرين والأدباء المصريين والعرب (١).

محمد مقبول (٠٠٠ - ١٤٠٤ هـ- ٠٠٠ - ١٩٨٤ م)

أحد زعماء المسلمين في كشمير.

أعدم في شهر فبراير (شباط).

محمد المكي الناصري (١٣٢٤ - ١٤١٤ هـ- ١٩٠٦ - ١٩٩٤ م)

عالم.

محمد المكي الناصري

رئيس رابطة العلماء، عضو مجلس الوصاية، عضو الأكاديمية الملكية بالمغرب.

ولد بمدينة الرباط، وانتقل في مطلع الثلاثينات إلى مصر ليواصل دراسته بكلية الآداب التابعة لجامعة القاهرة شعبة الثقافة الإسلامية، ثم انتقل إلى باريس حيث درس علوم التربية، ثم إلى جامعة جنيف فدرس القانون الدولي العام.

شارك في ديسمبر ١٩٣١ م في المؤتمر الإسلامي الذي انعقد في القدس، وألقى فيه خطابا مازال يعتبر أحد أهم وثائق الحركة الوطنية المغربية وخصوصا من حيث نشأتها السلفية الإسلامية. كما كان ممثلا لجمعية الطلبة المسلمين في شمال إفريقيا بالمغرب، وأسس سنة ١٩٣٨ م حزب الوحدة المغربية الذي ظل رئيسه إلى سنة ١٩٦٠ م عند ما قرر حله بعد أن أحرزت المغرب استقلالها، ونفاه الاستعمار الفرنسي إلى شمال البلاد الذي كانت تحتله إسبانيا.

وكان عضوا مؤسسا وعاملا في لجنة تحرير المغرب العربي التي أنشأها محمد عبد الكريم الخطابي بالقاهرة، وشغل عدة مناصب إلى جانب الخطابة في أكبر مساجد المغرب، والنشاط العلمي في مختلف الهيئات العلمية المغربية، إلى أن انتخب سنة ١٩٨٩ م أمينا عاما لرابطة علماء المغرب (٢).


(١) الفيصل ع ٢١٨ (شعبان ١٤١٥ هـ).
(٢) المسلمون ع ٤٨٥ - ٩/ ١٢/ ١٤١٤ هـ (وانظر المستدرك).

<<  <  ج: ص:  >  >>