(أبو زيدٍ) والشرخ والنجر وهو العرق وكريم النحاس وهو النجر والنجار والنجار.
ويقال / كانت مأدبة فلانٍ بفتح الدال على النقرى لا على الجفلي أي على الخاصة لا على العامة.
وأنشد أبو زيد:
دعا النقرى دوني رياح سفاهةً ... وما كان يدري ردمة العير ماهيا
(قال: الردمة: الضرطة وأنشد:
«أثخنت العلوج رداما» أبو زيد)
وقال طرفة:
نحن في المشتاة ندعو الجفلى ... لا ترى الأدب فينا ينتقر
أي لا يدعو بأسماء قومٍ خواص ولكن يدعو الجميع. ويقال: الأجفلي. وقال العكلي: الأعضب من الرجال الذي ليس له أخ ولا أحد. ويقال: قد أطرفت الشيء إطرافًا إذا استطرفته. ويقال أخرطت الخريطة إخراطًا إذا ضممت فاها. وأشرجتها إشراجًا. وقال العكلي: دابة مقصول عليه, وقد قصلت عليه إذا علفته القصيل. وقال العكلى: