(٢) أخرجه أبو داود (١٠٠١) وابن ماجة (٩٢٢) والحاكم، وقال صحيح الإسناد وهو من رواية الحسن عن سمرة واختلف في سماعه منه فقال قوم: نعم مطلقاً، وهم علي بن المديني، والبخاري، والترمذي. وقوم قالوا: لا مطلقاً، وهم يحيى بن معين، ويحيى بن سعيد القطان/ وابن حبان والبرديجي. وقوم قالوا: لم يسمع منه إلا حديث الحقيقة قاله النسائي، وابن عساكر، وادعى عبد الحق أن هذا هو الصحيح. (٣) أخرجه الترمذي (٥٩٨) والنساني (٥٩٨) والنساني (٢/ ١١٩)، وابن ماجة (١١٦١) وقال الترمذي: حسن وقال إسحاق بن إبراهيم: إنه أحسن شيء روى في تطوع النبي -صلى الله عليه وسلم- بالنهار، انظر الخلاصة (١/ ١٤٤ - ١٤٥).