جل شأنه، أو هي نعمة منه جل جلاله. وجاءت مرة واحدة في حديث موسى لفرعون بآية الشعراء ٢٢:{وَتِلْكَ نِعْمَةٌ تَمُنُّهَا عَلَيَّ أَنْ عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرَائِيلَ} وهي أيضاً نعمة في الدنيا لا الآخرة.
وكذلك جاء الجمع منها: نعم، وأنعم فيما ينعم الله به على عباده في الدنيا:
وكما اطرد مجئ نعمة ونعم وأنعم ونعماء، في نعم الدنيا، اطرد كذلك كجئ "نعيم" خاصاً بالآخرة، في كل الآيات التي ورد فيها لفظ نعيم بالقرآن الكريم، على وجه الاستقراء.