ثم اطمأن بها إلى أن "شرح الصدر بسطه بنور إلهي وسكينة من جهة الله وروح منه".
وآية طه خاصة بموسى عليه السلام، وبعدها" {وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي (٢٦) وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَانِي (٢٧) يَفْقَهُوا قَوْلِي} . وآية الزمر نزلت فيمن "شرح الله صدره للإسلام فهو على نور من ربه" ولا مجال لقول بشق الصدر وانتزاع القلب ثم غسله وتطهيره، مما ذكر النيسابورى وأبو حيان، عن إبن عباس، في تأويل آية الشرح.
وفي القرآن الكريم من آيات شرح الصدر. غي ما ذكره الراغب آيتا: