للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الأصل، ثم لفظت بها العرب فعربتها، فصارت عربية بتعريبها إياها.

فهي عربية في هذه، الحال، أعجمية الأصل. فهذا القول يصدق

الفريقين جميعاً".

و (إسحاق) أعجمي، وإن وافق لفظ العربي، يقال: الله، يسحقه، إسحاقاً.

أسحقه

وفي (إسرائيل) لغات، قالوا: إسراال كما قالوا: ميكال، قالوا: إسرييل وقالوا: إسرايين، بالنون.

و (آزر) أعجمي.

و (الاستبرق) هو: غليظ الديباج فارسي معرَّب.

<<  <   >  >>