وأخرجه أحمد ٤٤ / (٢٦٤٤٤)، ومسلم (٢٨٨٣) (٦)، وابن ماجه (٤٠٦٣)، والنسائي (٣٨٤٩) من طرق عن سفيان بن عيينة، بهذا الإسناد. فاستدراك الحاكم له ذهولٌ منه. وأخرجه بنحوه مسلم (٢٨٨٣) (٧) من طريق يوسف بن ماهك، عن عبد الله بن صفوان، عن أم المؤمنين. ولم يسمِّها. (٢) إسناده صحيح. وأخرجه النسائي (٣٨٤٧) عن أبي حاتم الرازي، بهذا الإسناد. وانظر حديث أبي سلمة عن أبي هريرة في قصة السفياني الآتي عند المصنف برقم (٨٧٩٩). (٣) تحرَّفت هذه العبارة في (ز) و (ك) و (م) إلى: تعدد به عند، وفي (ب): يرويه عنه، والمثبت هو الصواب كما صوَّبت في (م). وأبو حاتم لم يتفرَّد به كما زعم المصنف - وإن كان أهلًا للتفرد - فقد رواه أيضًا عبيد بن غنام ابن أخي عمر بن حفص عند أبي نعيم في "حلية الأولياء" ٧/ ٢٤٤ فقال: وجدتُ في كتاب عمِّي عمر بن حفص بن غياث … وذكره.