(٢) في ح: التعب. (٣) كذا في ح، وفي ق: أو شبهه. (٤) انظر المقدمات: ٣/ ٣٣٣. (٥) كذا في ح، وفي ق: التعليط. (٦) في ح: على أهل الورق والذهب. (٧) كذا في ح، وفي ق: وينظر. (٨) في ح: المغلظة. (٩) انظر المعونة: ٣/ ١٣٢٣. (١٠) سقط من ق. (١١) المدونة: ٦/ ٣٠٧. (١٢) لعل هذا فيه إشارة إلى الخلاف بين عبد الحق الصقلي وابن يونس في هذه المسألة فقد تعقب ابن يونس كلام عبد الحق بالكلام الآتي: وليس الأمر على ما ذكر، بل تقوم أسنان دية الخطإ على تأجيلها حسبما جعلت على العاقلة، وتقوم دية المغلظة حالة حاضرة حسبما جعلت على القاتل، لا يراعى في ذلك ملاؤه من عدمه، لأنه إن كان مليئاً أدى القيمة الآن، وإن كان عديماً اتبع بها ديناً، كما كان يؤدي الإبل إن كان من أهلها: إن كان مليئاً أداها حالة، وإن كان عديماً اتبع بها ديناً، فكذلك يكون حكمه في قيمتها. وإنما نقلناه من إبل إلى عين، فلا يعتبر في ذلك حال ذمته، لأن حكمها =