للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وإن شفائي عبرة مهراقة ... فهل عند رسم دارس من معول

كدأبك من أم الحويرث قبلها ... وجارتها أم الرباب بمأسل

فمعناه «كما كنت تلقى من هاتين المرأتين من المكروه والبكاء» و «الدأب» الحال والعادة.

والوقف على قوله: (فأخذهم الله بذنوبهم) [١١] حسن، والتمام على (شديد العقاب).

والوقف على (فئتين التقتا) [١٣] حسن ثم تبتدئ: (فئة تقاتل في سبيل الله) على معنى «إحداهما فئة» أنشدني أبو العباس:

<<  <  ج: ص:  >  >>