«فأصبح من أجل قتله أخاه من النادمين» كان الوقف على (من أجل ذلك) جائزًا. والاختيار الأول، أعني الوقف على (النادمين)، (فكأنما أحيا الناس جميعا) وقف التمام.
(ذلك لهم خزي في الدنيا)[٣٣] وقف حسن غير تام. ومثله (ولهم في الآخرة عذاب عظيم) لأن قوله: (إلا الذين تابوا)[٣٤] منصوب على الاستثناء. ولا يتم الوقف على المستثنى منه دون الاستثناء. والوقف على (من قبل أن تقدروا عليهم) حسن. (واعلموا أن الله غفور رحيم) وقف تام.
(وابتغوا إليه الوسيلة)[٣٥] حسن غير تام، (وجاهدوا في سبيله) لأن المعنى «وجاهدوا في سبيله كي تفلحوا».
(ما تقبل منهم)[٣٦] حسن.
ومثله:(وما هم بخارجين منها)[٣٧]، (ولهم عذاب مقيم) وقف التمام.