للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(فاضرب به ولا تحنث) [٤٤] تام.

(فبئس المهاد) [٥٦] حسن.

ومثله: (حميم وغساق) [٥٧] ولك في هذا وجهان: إن شئت رفعته بـ «الحميم» و «الحميم» به، كأنك قلت: هذا حميم وغساق فليذوقوه. فمن هذا الوجه لا يحسن الوق فعلى (فليذوقوه). والوجه الآخر: أن ترفع (هذا) بما عاد من الهاء في «يذوقوه» وترفع «الحميم» بإضمار: منه حميم وغساق فمن هذا الوجه يحسن أن تقف على (فليذوقه) ولا يتم من الوجهين جميعًا.

(ما له من نفاد) [٥٤] هذا وقف حسن ثم تبتدئ: (وإن للطاغين) [٥٥].

(أنتم قدمتموه لنا) [٦٠] حسن.

(ضعفا في النار) [٦١] تام.

(من الأشرار. أتخذناهم سخريا) [٦٢، ٦٣] كان ابن كثير

<<  <  ج: ص:  >  >>