سَهْلٍ الْقَرَّابُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ نَافِعٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الصِّينِيُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نَافِعٍ قَالَ سَمِعْتُ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ يَقُولُ (لَوْ أَنَّ الْعَبْدَ ارْتَكَبَ الْكَبَائِرَ بَعْدَ أَنْ لَا يُشْرِكَ بِاللَّهِ شَيْئًا ثُمَّ نَجَا مِنْ هَذِهِ الْأَهْوَاءِ وَالْبِدَعِ وَالتَّنَاوُلِ لِأَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْجُو أَنْ يَكُونَ فِي أَعْلَا دَرَجَةِ الْفِرْدَوْسِ مَعَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا وَذَلِكَ أَنَّ كُلَّ كَبِيرَةٍ فِيمَا بَيْنَ الْعَبْدِ وَبَيْنَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فَهُوَ مِنْهُ عَلَى رَجَاءٍ وَكُلُّ هَوًى لَيْسَ مِنْهُ عَلَى رَجَاءٍ إِنَّمَا يَهْوِي بِصَاحِبِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ مَنْ مَاتَ عَلَى السُّنَّةِ فَلْيُبْشِرْ مَنْ مَاتَ عَلَى السُّنَّةِ فَلْيُبْشِرْ مَنْ مَاتَ عَلَى السُّنَّةِ فَلْيُبْشِرْ)
٨٦٧ - أَخْبَرَنَا مَنْصُورُ بْنُ الْعَبَّاسِ أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ حَبِيبٍ حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمَيْدَانِيُّ الْخَطِيبُ بِزُوزَنَ حَدَّثَنَا أَبُو قُرَيْشٍ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute