الْأَوْزَاعِيّ يُحَدِّثُ عَنْ مَخْلَدِ بْنِ الْحُسَيْنِ أَنَّهُ حَدَّثَهُ عَنْ أَيُّوبَ السَّخْتِيَانِيِّ أَنَّهُ قَالَ إِذَا حَدَّثْتَ الرَّجُلَ بِالسُّنَّةِ فَقَالَ دَعْنَا مِنْ هَذَا حسْبُنَا الْقُرْآنُ فَاعْلَمْ أَنَّهُ ضَالٌّ
٢٠٩ - قَالَ الَأوزاعي وَذَلِكَ أَنَّ السُّنَّةَ قَاضِيَّةُ عَلَى الْكِتَابِ وَلَمْ يَجِيء الْقُرْآنُ قَاضِيًا عَلَى السُّنَّةِ لَفْظُ الْبَحِيرِيِّ
٢١٠ - وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَخْبَرَنَا زَاهِرُ بْنُ أَحْمَدَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعِيدٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ مَاهَانَ زُنْبُقَةَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُصْعَبٍ حَدَّثَنَا الَأوزاعي عَنْ مَخْلَدِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَيُّوبَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute