وَأَهْلَ دِينِهِ مَوْضِعَ الْإِبَانَةِ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ مَعَ مَا أَرَادَ اللَّهُ وَفَرَضَ طَاعَتَهُ فَقَالَ {مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ} فَلَيْسَ لِمُفْتٍ أَنْ يُفْتِيَ وَلَا لِحَاكِمٍ أَنْ يَحْكُمَ حَتَّى يَكُونَ عَالِمًا بِهِمَا وَلَا يُخَالِفُهُمَا وَلَا وَاحِدًا مِنْهُمَا وَإِلَّا فَهُوَ عَاصٍ وَحُكْمُهُ مَرْدُودٌ وَإِنْ لَمْ يَجِدْهُمَا مَنْصُوصَيْنِ فَالِاجْتِهَادُ أَنْ يَطْلُبَهُمَا
٤٠٢ - سَمِعْتُ إِسْمَاعِيلَ بْنَ إِبْرَاهِيمَ يَقُولُ وَجَدْتُ عَن أبي جَعْفَر مُحَمَّد بن عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمُتَرَفِّقِ الرَّازِيِّ سَمِعْتُ يَاقُوتَ الْمُقَتَدِرِيَّ سَمِعْتُ الرَّبِيعَ يَقُولُ سَمِعت الشَّافِعِي يَقُول لَوْلَا المابر لَخَطَبَتِ الزَّنَادِقَةُ عَلَى الْمَنَابِرِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute