سَيْفَهُ فَضَرَبَ بِهِ جَارَهُ وَرَمَاهُ بِالشِّرْكِ قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ الرَّامِي أَحَقُّ بِهَا أَمِ الْمَرْمِيُّ قَالَ الرَّامِي وَخَلِيفَةُ مِثْلِكُمْ آتَاهُ اللَّهُ سُلْطَانَهُ فَقَالَ مَنْ أَطَاعَنِي فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ عَصَانِي فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَكَذِبَ لَيْسَ لِخَلِيفَةٍ أَنْ يَكُونَ لَهُ جُنَّةُ دُونَ الْخَالِقِ وَرَجُلٌ اسْتَحَفَّتْهُ الْأَحَادِيثُ كُلَّمَا قَطَعَ أُحْدُوثَةَ كَذِبٍ أَمَدَّهَا بِأَطْوَلَ مِنْهَا إِنْ يُدْرِكِ الدَّجَّالَ يتبعهُ) رَوَاهُ بِطُولِهِ يَعْقُوب الْفَسَوِي فِي الْمعرفَة والتاريخ ٢ / ٣٥٨ عدا اخْتِلَاف يسير وَرَوَاهُ
٨٩ - أَخْبَرَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الْإِسْمَاعِيلِيُّ إِمْلَاءً
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute