إِدْرِيسَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ خَالِدٍ الْخَلَّالُ الْبَغْدَادِيُّ بِسَامِرَّاءَ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنِ بِشْرٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَاقِدٍ أَبُو رَجَاءٍ الْهَرَوِيُّ عَنْ شِهَابِ بْنِ خِرَاشٍ
ح وَأَخْبَرَنَاهُ مَنْصُورُ بْنُ الْعَبَّاسِ أَخْبَرَنَا زَاهِرٌ أَخْبَرَنَا ابْنُ عُقْدَةَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ السَّمْطِ بْنِ الْحَسَنِ الْأَسْدِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو زَيْدِ مُحَمَّدُ بْنُ حَسَّانٍ الْجَزَرِيُّ حَدَّثَنَا دَاوُدُ بْنُ الْمُحْبَرِ وَغَيْرُ وَاحِدٍ مِنْهُم إِبْرَاهِيم بن هراسة الشَّيْبَانِيّ حَدَّثَنَا الثَّوْرِيُّ عَنْ أَبِي رَجَاءٍ الْهَرَوِيِّ عَنْ أَبِي الصَّلْتِ هُوَ شِهَابُ بن خرَاش وَهَذَا لفظ الْحسن بن بشر (سَلَامٌ عَلَيْكَ أَمَّا بَعْدُ فَإِنِّي أُوصِيكَ بِتَقْوَى اللَّهِ وَالِاقْتِصَادِ فِي أَمْرِهِ وَاتِّبَاعِ سُنَّةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَرْكِ مَا أَحْدَثَ الْمُحْدِثُونَ بَعْدَهُ فَقَدْ جَرَتْ سُنَّتُهُ وَكُفُوا مَؤُنَتَهُ ثُمَّ اعْلَمْ أَنَّهَا لَمْ تَكُنْ بِدْعَةٌ قَطُّ إِلَّا وَقَدْ مَضَي قَبْلَهَا ماهو دَلِيلٌ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute