تسيل على حد الظبات نفوسنا وليست على غير الطبات تسيل
البيت من الطويل، وهو للسموال في ديوانه ص ٩١؛ ولسان العرب ٦/ ٢٣٤ (نفس)؛ والتنبيه والإيضاح ٢/ ٣٠٧؛ وله أو لعبد الملك بن عبد الرحيم الحارثي في شرح ديوان الحماسة للمرزوقي ص ١١٧؛ وشرح ديوان الحماسة للتبريزي ١/ ٥٩.
كأن شؤونه لبات بدن غداة الوبل أو سبد غسيل
البيت من الوافر، وهو لساعدة بن جؤية في شرح أشعار الهذليين ص ١١٤٩؛ ولسان العرب ٣/ ٠٣ ٢ (سبد)، ١٣/ ٢٣١ (شأن)؛ وتاج العروس ٨/ ٦٨ ١ (سبد)، (شأن).
فأصبح فيه آل خيم منضد وثم على عرش الخيام غسيل
البيت من الطويل، وهو لزهير بن أبي سلمى أو للنابغة الذبياني في لسان العرب ١٢/ ١٩٣ (خيم)؛ وليس في ديوان زهير، وقد جعله محقق ديوان النابغة في ملحق ديوانه ص ٢٢٨ نقلا عن اللسان. وبلا نسبة في لسان العرب ١٢/ ٨٠ (ثمم)؛ وتاج العروس (ثمم). وانظر قافية "معثلب".
فما خلتها إلا دوالح أوقرت وكمت لحمل نخلها وفسيلها
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في المخصص ١١/ ١١٦.
لميثاء دار قد تعفت طلولها عفتها نضيضات الصبا فمسيلها
البيت من الطويل، وهو للأعشى في ديوانه ص ٢٢٥؛ ولسان العرب ٢/ ١٩٣ (ميث)؛ وتاج العروس ٥/ ٣٦٦ (ميث).
أحرقاء للبين استقلت حمولها نعم غربة فالعين يجري مسيلها
البيت من الطويل، وهو لذي الرمة في ديوانه ص ٩٠٦؛ وبلا نسبة في تهذيب اللغة ٥/ ٩١.
تجاوبن في عيدانة مرجحنة من السدر رواها المصيف مسيل
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٣/ ٣٢٣ (عود)؛ وتهذيب اللغة ٣/ ١٣٢؛ وتاج العروس ٨/ ٤٤٠ (عود).
وأنت على الأقصى، صبا غير قرة تذاءب منها مرزغ ومسيل
البيت من الطويل، وهو لطرفة في ديوانه ص ٨٠؛ ولسان العرب ٨/ ٤٢٧ (رزغ)؛ وتهذيب اللغة ٨/ ٤٨؛ وجمهرة اللغة ص ٧٠٥؛ ومقاييس اللغة ٢/ ٣٨٨؛ ومجمل اللغة ٢/ ٣٧٠؛ وديوان الأدب ٢/ ٣١٣؛ وتاج العروس ٢٢/ ٤٧٨ (رزغ)؛ وبلا نسبة في المخصص ٩/ ١٣٤.