وأكلهم الأكارع وهي شعر وحسوهم الرغي تحت الظلام
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في المخصص ١٥/ ١٤٠
رأيه فيهم كرأي ذوي الثلـ ـلة في الثائجات جنح الظلام
البيت من الخفيف، وهو للكميت في شرح هاشميات الكميت ص ٢٤، وكتاب العين ٦/ ١٧٢، وأساس البلاغة (ثأج).
أقر حشا امرئ القيس بن حجر بنوتيم مصابيح الظلام
البيت من الوافر، وهو لامرئ القيس في ديوانه ص ١٤١، ولسان العرب ١٢/ ٧٥ (تيم).
* بذلنا مارن الخطي فيهم وكل مهند ذكر حسام
منا أن ذر قرن الشمس حتى أغاب شريدهم قتر الظلام
البيتان من الوافر، وهما لبعض قضاعة في الدور ٤/ ١٨١، ولسان العرب ١٣/ ٤٢٣ (منن)، وبلا نسبة في همع الهوامع ٢/ ٣٤.
وأسمر مارن يرتاح فيه سنان مثل مقباس الظلام
البيت من الوافر، وهو للنابغة الذبياني في ديوانه ص ١٣٤ (١)، وأساس البلاغة (روح).
ومشيح، عدوه متأق يرعم الإيجاب قبل الظلام
راجع قافية "الظلام"
منا أن ذر قرن الشمس، حتى أغاث شريدهم فنن الظلام
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في لسان العرب ١٣/ ٢٩٦ (عنن)، ٣٢٧ (فنن)، ٤٢٣ (منن)، وتاج العروس (فنن)، (منن).
معنلكس، شب لها لونها كما يشب البدر لون الظلام
البيت من السريع، وهو بلا نسبة في لسان العرب ١/ ٤٨٢ (شبب).
فلما أدرعن الليل أو كن منصفاً لما بين ضوء كاشح وظلام
البيت من الطويل، وهو لذي الرمة في ديوانه ص ١٠٧٤، وأساس البلاغة (كشح).
لم يرعها أحد واكتم روضتها فأو، من الأرض، محفوف بأعلام
البيت من البسيط، وهو للنمر بن تولب في ديوانه ص ٣٨٧، ولسان العرب ١٥/ ١٤٥ (فأي)، وديوان المعاني ٢/ ١٣، وتاج العروس (فأي)، وبلا نسبة في جمهرة اللغة ص ٢٤٤، ١١٠١.