للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

عاصم في "الآحاد" (٢٥٦٠ و ٢٥٦١) وابن خزيمة في "التوحيد" (١/ ٣١١ - ٣١٤) والنسائي في "اليوم والليلة" (٤٧٥) وأبو القاسم البغوي (٦٩٥) وابن حبان (٢١٢) والطبراني في "الكبير" (٤٥٥٦) والآجري (ص ٣١٠ - ٣١١) والدارقطني في "النزول" (٦٩) وابن منده (٨٨٢) واللالكائي (٧٥٥) وابن بشران (١٣١٠) والبيهقي في "الشعب" (٤٠٠) وأبو القاسم الحنائي في "فوائد" (ق ٥٢ / ب) وعبد الرحمن الصابوني (٧٨) والهروي في "الأربعين" (٣١) وإسماعيل الأصبهاني (٧٤) والمزي في "تهذيب الكمال" (٩/ ٢٠٧ - ٢٠٨)

عن الأوزاعي (١)

وأحمد (٤/ ١٦) ويعقوب بن سفيان في "المعرفة" (١/ ٣١٨) وابن بطة في "الإبانة" (المختار ١٦٧)

عن شيبان بن عبد الرحمن النَّحْوي

والطبراني في "الكبير" (٤٥٥٧) والدارقطني في "النزول" (٧١)

عن أبان بن يزيد العطار

والطبراني (٤٥٥٨) والدراقطني (٧٠)

عن حرب بن شداد البصري

والطبراني (٤٥٦٠)

عن أبي أمية أيوب بن خوط الحبطي

كلهم عن يحيى بن أبي كثير ثني هلال بن أبي ميمونة أنّ عطاء بن يسار حدّثه أنّ رفاعة بن عرابة الجهني حدّثه قال: صدرنا (٢) مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من (٣) مكة، فجعلوا (٤) يستأذنون النبي - صلى الله عليه وسلم - (٥)، فجعل يأذن لهم، فقال (٦) النبي - صلى الله عليه وسلم - "ما بال شقّ (٧) الشجرة الذي يلي


(١) رواه رواد بن الجراح العسقلاني عن الأوزاعي فلم يذكر عطاء بن يسار.
ومن طريقه أخرجه الآجري (ص ٣١١ و ٣١٢) والأول أصح.
(٢) وفي لفظ "أقبلنا"
(٣) وفي لفظ "حتى إذا كنا بالكديد أو قديد.
(٤) وفي لفظ لأحمد وغيره "فجعل ناس" وفي حديث هشام عند أحمد وغيره "جعل رجال"
(٥) زاد الطيالسي وغيره "إلى أهليهم"
(٦) ولفظ الطيالسي وغيره "فحمد الله وقال خيرا ثم قال "وفي حديث هشام عند أحمد" فقام النبي - صلى الله عليه وسلم - فحمد الله وأثنى عليه ثم قال".
(٧) ولفظ البزار "جانب"

<<  <  ج: ص:  >  >>