(٢٢) ... {أُوْلُوا الْفَضْلِ} ... أَهْلُ الفَضْلِ فِي الدِّينِ، وَالمَالِ.
(٢٣) ... {الْغَافِلَاتِ} ... العَفِيفَاتِ اللَّوَاتِي لَمْ تَخْطُرِ الفَاحِشَةُ بِقُلُوبِهِنَّ.
(٢٣) ... {لُعِنُوا} ... طُرِدُوا وَأُبْعِدُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ.
(٢٥) ... {دِينَهُمُ الْحَقَّ} ... جَزَاءَهُمْ بِالعَدْلِ.
(٢٧) ... {تَسْتَانِسُوا} ... تَسْتَاذِنُوا أَهْلَ البُيُوتِ، وسُمِّيَ الِاسْتِئْذَانُ اسْتِئْنَاسًا؛ لِأَنَّهُ يُزِيلُ الوَحْشَةَ مِنَ القَادِمِ.
(٢٨) ... {أَزْكَى} ... أَطْهَرُ.
(٢٩) ... {فِيهَا مَتَاعٌ لَّكُمْ} ... فَيهَا مَنْفَعَةٌ، وَمَصْلَحَةٌ لَكُمْ؛ كَالبُيُوتِ المُعَدَّةِ صَدَقَةً لِلْمُسَافِرِينَ.
(٣١) ... {إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا} ... إِلَّا الثِّيَابَ الظَّاهِرَةَ الَّتِي جَرَتِ العَادَةُ بِلُبْسِهَا إِذَا لَمْ يَكُنْ فِيهَا فِتْنَةٌ.
(٣١) ... {وَلْيَضْرِبْنَ} ... وَلْيُلْقِينَ.
(٣١) ... {بِخُمُرِهِنَّ} ... بِأَغْطِيَةِ رُؤُوسِهِنَّ.
(٣١) ... {عَلَى جُيُوبِهِنَّ} ... عَلَى فَتَحَاتِ صُدُورِهِنَّ، فَيُغَطِّينَ وُجُوهَهُنَّ.
(٣١) ... {لِبُعُولَتِهِنَّ} ... لِأَزْوَاجِهِنَّ.
(٣١) ... {نِسَائِهِنَّ} ... المُسْلِمَاتِ، وَقِيلَ: المُخْتَصَّاتِ بِهِنَّ بِالصُّحْبَةِ وَالخِدْمَةِ.
(٣١) ... {أُوْلِي الْإِرْبَةِ} ... الرَّجَالِ الَّذِينَ لَا غَرَضَ لَهُمْ فِي النِّسَاءِ؛ كَالبُلْهِ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute