(٢٧) ... {أَجْرَهُ فِي الدُّنْيَا} ... باِلذِّكْرِ الحَسَنِ، وَالوَلَدِ الصَّالِحِ وَالنُّبُوَّةِ فيِ ذُرِّيَّتِه.
(٢٩) ... {وَتَقْطَعُونَ السَّبِيلَ} ... تَقْطَعُونَ طُرُقَ المُسَافِرِينَ بِفِعْلِكُمُ الفَاحِشَةَ بِهِمْ.
(٢٩) ... {نَادِيكُمُ} ... مَجْلِسِكُمُ الَّذِي تَجْتَمِعُونَ فِيهِ.
(٢٩) ... {الْمُنكَرَ} ... الأَعْمَالَ المُنْكَرَةَ؛ كَالسُّخْرِيَةِ مِنَ النَّاسِ، وَقَذْفِ المَارَّةِ.
(٣١) ... {بِالْبُشْرَى} ... بِالخَبَرِ السَّارِّ، وَهُوَ: البِشَارَةُ بِإِسْحَاقَ - عليه السلام -.
(٣٢) ... {الْغَابِرِينَ} ... البَاقِينَ فيِ العَذَابِ.
(٣٣) ... {سِيءَ بِهِمْ} ... سَاءَهُ مَجِيئُهُمْ خَوْفًا عَلَيْهِمْ مِنْ قَوْمِهِ أَنْ يَفْعَلُوا بِهِمُ الفَاحِشَةَ.
(٣٣) ... {وَضَاقَ بِهِمْ ذَرْعًا} ... ضَاقَ صَدْرُهُ، وَحَزِنَ خَوْفًا عَلَيْهِمْ.
(٣٤) ... {رِجْزًا} ... عَذَابًا شَدِيدًا.
(٣٥) ... {تَّرَكْنَا مِنْهَا} ... أَبْقَيْنَا مِنْ دِيَارِهِمُ.
(٣٥) ... {آيَةً بَيِّنَةً} ... آثَارًا وَاضِحَةً.
(٣٦) ... {وَارْجُوا الْيَوْمَ الْآخِرَ} ... اطْلُبُوا بِعِبَادَتِكُمْ جَزَاءَ الآخِرَةِ.
(٣٦) ... {وَلَا تَعْثَوْا} ... لَا تُكْثِرُوا الفَسَادَ.
(٣٧) ... {الرَّجْفَةُ} ... الزَّلْزَلَةُ الشَّدِيدَةُ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute