للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(٣٥) ... {وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ} ... أَيْ: عَنِ الزِّنَى، وَمُقَدِّمَاتِهِ، وَعَنْ كَشْفِ العَوْرَةِ ومَسِّهَا لِمَنْ لَا يَحْلُّ لَهُمْ.

(٣٦) ... {وَمَا كَانَ} ... لَا يَنْبَغِي.

(٣٦) ... {قَضَى} ... حَكَمَ.

(٣٦) ... {الْخِيَرَةُ} ... الاِخْتِيَارُ.

(٣٧) ... {أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ} ... بِالإِسْلَامِ.

(٣٧) ... {وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ} ... بِالعِتْقِ، وَهُوَ زَيْدُ بْنُ حَارِثَةَ - رضي الله عنه -.

(٣٧) ... {وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ} ... هُوَ: مَا أَوْحَاهُ اللهُ إِلَيْكَ مِنْ طَلَاقِ زَيْدٍ لِامْرَأَتِهِ، وَزَوَاجِكَ مِنْهَا.

(٣٧) ... {مُبْدِيهِ} ... مُظْهِرُهُ.

(٣٧) ... {وَتَخْشَى النَّاسَ} ... تَخَافُ مِنَ المُنَافِقِينَ أَنْ يَقُولُوا: تَزَوَّجَ مُحَمَّدٌ امْرَأَةَ مُتَبَنَّاهُ.

(٣٧) ... {قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا} ... طَلَّقَهَا.

(٣٧) ... {حَرَجٌ} ... إِثْمٌ.

(٣٧) ... {أَدْعِيَائِهِمْ} ... مَنْ كَانُوا يَتَبَنَّوْنَهُمْ.

(٣٧) ... {وَطَرًا} ... حَاجَةً.

(٣٨) ... {حَرَجٍ} ... إِثْمٍ.

(٤٢) ... {بُكْرَةً وَأَصِيلًا} ... أَوَّلَ النَّهَارِ، وَآخِرَهُ.

<<  <   >  >>