للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(٨٩) ... {سَقِيمٌ} ... مَرِيضٌ؛ وَهَذَا تَعْرِيضٌ مِنْهُ؛ أَرَادَ: أَنِّي لَا أَخْلُو مِنْ سَقَمٍ كَعَادَةِ النَّاسِ أَوْ أَنِّي ضَعِيفٌ، أَوْ سَقِيمُ القَلْبِ مِنْ عِبَادَتِكُمْ غَيْرَ اللهِ.

(٩١) ... {فَرَاغَ إِلَى آلِهَتِهِمْ} ... مَالَ بِخُفْيَةٍ مُسْرِعًا إِلَى الأَصْنَامِ.

(٩٣) ... {بِالْيَمِينِ} ... بِيَدِهِ اليُمْنَى.

(٩٤) ... {يَزِفُّونَ} ... يَعْدُونَ مُسْرِعِينَ غَاضِبِينَ.

(١٠١) ... {بِغُلَامٍ حَلِيمٍ} ... هُوَ: إِسْمَاعِيلُ - عليه السلام -.

(١٠٢) ... {بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ} ... وَصَلَ دَرَجَةَ العَمَلِ مَعَهُ، وَقَضَاءِ حَوَائِجِهِ.

(١٠٣) ... {أَسْلَمَا} ... اسْتَسْلَمَا لِأَمْرِ اللهِ.

(١٠٣) ... {وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ} ... أَلْقَاهُ عَلَى جَانِبِ جَبْهَتِهِ عَلَى الأَرْضِ.

(١٠٦) ... {الْبَلَاءُ الْمُبِينُ} ... الاِخْتِبَارُ الشَّاقُّ الَّذِي أَبَانَ عَنْ صِدْقِ إِيمَانِهِ.

(١٠٧) ... {وَفَدَيْنَاهُ} ... جَعَلْنَا بَدِيلًا عَنْهُ.

(١٠٧) ... {بِذِبْحٍ} ... بِكَبْشٍ.

(١٠٨) ... {وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ} ... أَبْقَيْنَا لَهُ ذِكْرًا حَسَنًا فِيمَنْ جَاءَ بَعْدَهُ.

(١١٥) ... {الْكَرْبِ الْعَظِيمِ} ... الغَرَقِ فِي البَحْرِ، وَالعُبُودِيَّةِ لِفِرْعَوْنَ.

(١٢٥) ... {أَتَدْعُونَ بَعْلًا} ... أَتَعْبُدُونَ الصَّنَمَ المُسَمَّى: «بَعْلًا».

(١٢٧) ... {لَمُحْضَرُونَ} ... لَمَجْمُوعُونَ لِلْحِسَابِ، وَالعِقَابِ.

(١٣٠) ... {إِلْ يَاسِينَ} ... هُوَ: إِلْيَاسُ نَفْسُهُ، أَوْ: هُوَ وَأَتْبَاعُهُ.

(١٣٥) ... {الْغَابِرِينَ} ... البَاِقينَ فِي العَذَابِ.

<<  <   >  >>