(١٩) ... {هَلُوعًا} ... يَجْزَعُ عِنْدَ المُصِيبَةِ، وَيَمْنَعُ إِذَا أَصَابَهُ الخَيْرُ، وَتَفْسِيرُ الهَلُوعِ جَاءَ فِي الآيَتَيْنِ بَعْدَهَا.
(٢٠) ... {جَزُوعًا} ... كَثِيرَ الأَسَى وَالحُزْنِ.
(٢١) ... {الْخَيْرُ} ... المَالُ، وَاليُسْرُ.
(٢٤) ... {حَقٌّ مَّعْلُومٌ} ... نَصِيبٌ مُعَيَّنٌ فَرَضَهُ اللهُ عَلَيْهِمْ؛ وَهُوَ الزَّكَاةُ.
(٢٥) ... {وَالْمَحْرُومِ} ... مَنْ يَتَعَفَّفُ عَنِ السُّؤَالِ.
(٢٦) ... {بِيَوْمِ الدِّينِ} ... يَوْمِ الجَزَاءِ وَالحِسَابِ.
(٢٨) ... {غَيْرُ مَامُونٍ} ... لَا يَنْبَغِي أَنْ يَامَنَهُ أَحَدٌ.
(٣٠) ... {مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ} ... إِمَائِهِمُ المَمْلُوكَاتِ لَهُمْ.
(٣٠) ... {غَيْرُ مَلُومِينَ} ... غَيْرُ مُؤَاخَذِينَ.
(٣١) ... {الْعَادُونَ} ... المُتَجَاوِزُونَ الحَلَالَ إِلَى الحَرَامِ.
(٣٢) ... {رَاعُونَ} ... حَافِظُونَ.
(٣٣) ... {قَائِمُونَ} ... مُؤَدُّونَ لِلشَّهَادَةِ، دُونَ تَغْيِيرٍ، أَوْ كِتْمَانٍ.
(٣٦) ... {قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ} ... مُسْرِعِينَ نَحْوَكَ قَدْ مَدُّوا أَعْنَاقَهُمْ إِلَيْكَ، مُقْبِلِينَ عَلَيْكَ.
(٣٧) ... {عِزِينَ} ... جَمَاعَاتٍ مُتَعَدِّدَةً وَمُتَفَرِّقَةً.
(٤٠) ... {فَلَا أُقْسِمُ} ... أُقْسِمُ، وَ (لَا): لِتَاكِيدِ القَسَمِ.
(٤١) ... {بِمَسْبُوقِينَ} ... لَا أَحَدَ يَفُوتُنَا وَيُعْجِزُنَا إِذَا أَرَدْنَاهُ.
(٤٣) ... {الْأَجْدَاثِ} ... القُبُورِ.