(٩٠) ... {وَالأَنصَابُ} ... حِجَارَةٌ كَانَ المُشْرِكُونَ يَذْبَحُونَ عِنْدَهَا تَعْظِيمًا.
(٩٠) ... {وَالأَزْلَامُ} ... القِدَاحُ الَّتِي يَسْتَقْسِمُ بِهَا الكُفَّارُ قَبْلَ الإِقْدَامِ عَلَى الشَّيْءِ، أَوِ الإِحْجَامِ عَنْهُ؛ يَكْتُبُونَ عَلَى أحَدِهَا: (افْعَلْ)، وَعَلَى الآخَرِ: (لَا تَفْعَلْ)، ثُمَّ يُحَرِّكُونَهَا فَأَيُّهَا خَرَجَ، عَمِلُوا بِهِ.
(٩٠) ... {رِجْسٌ} ... إِثْمٌ.
(٩٣) ... {جُنَاحٌ} ... حَرَجٌ، وَإِثْمٌ.
(٩٥) ... {حُرُمٌ} ... مُحْرِمُونُ.
(٩٥) ... {النَّعَمِ} ... بَهِيمَةُ الأَنْعَامِ؛ مِنَ الإِبِلِ وَالْبَقَرِ وَالْغَنَمِ.
(٩٥) ... {ذَوَا} ... صَاحِبَا.
(٩٥) ... {بَالِغَ الْكَعْبَةِ} ... يَصِلُ لِفُقَرَاءِ الحَرَمِ.
(٩٥) ... {وَبَالَ أَمْرِهِ} ... عَاقِبَةَ فِعْلِهِ.
(٩٦) ... {صَيْدُ الْبَحْرِ} ... مَا يُصَادُ حَيًّا.
(٩٦) ... {وَطَعَامُهُ} ... مَا يُصَادُ مَيْتًا.
(٩٦) ... {وَلِلسَّيَّارَةِ} ... لِلْمُسَافِرِينَ.
(٩٧) ... {قِيَامًا لِّلنَّاسِ} ... صَلَاحًا لِدِينِهِمْ، وَأَمْنًا لِحَيَاتِهِمْ.
(٩٧) ... {وَالْهَدْيَ} ... مَا يُهْدَى لِلْبَيْتِ مِنَ الأَنْعَامِ وَغَيْرِهَا.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute