دعُوا لي سُلَيمَى والطّلَاءَ وقَيْنَةً ... وكأْسًا ألا حسبي بذلك مالا إذا ما صَفا عَيْشٌ برملهِ عالجٍ ... وعانقتُ سلمي لا أريد بِدالا خذوا ملككم، لا ثبّتَ الله ملككمْ ... ثباتًا يساوي ما حِييتِ عِقالا وخَلُّوا عِناني قبل عَيْرٍ وما جَرَي ... ولا تحسدوني أَن أموت هُزَالا (٢) يريد عثمان بن عفان فإنه لما قتل كان يقرأ في المصحف، وجرى دمه عليه. (٣) من الأغاني. (٤) الأغاني: "وهو يريد أن يدخله بيتًا ويؤامر فيه، فنزل من الحائط عشرة؛ فيهم منصور بن جمهور وعبد الرحمن وقيس مولى يزيد بن عبد الملك والسري بن زياد بن أبرهة، فضربه عبد الرحمن السلمي على رأسه ضربة، وضربه السري بن زياد على وجهه، وجروه بين خمسة ليخرجوه".