(٢) زاد في نسخة: "هذا". (٣) أسلم قبل وفاته - صلى الله عليه وسلم - بشهرين، توفي سنة ٥٢ هـ، وحديثه هذا أخرجه النسائي وابن ماجه والبخاري في كتاب الأدب وابن حبان في كتاب الصلاة. "ابن رسلان". [وانظر ترجمته في: "أسد الغابة" (٤/ ١٥٢) رقم (٤٩٨١)]. (ش). (٤) وكانت الصلاة المغرب، وكذا في رواية ابن حبان، وحمله الطحاوي على النسخ، وأول ابن رسلان لفظ: أقام الصلاة، أي دخل فيها، قال: إن قواعد المذهب أنه يعود إلى الصلاة بلا إقامة، وقال أيضًا: إنها غير قصة عمران، فإن الصلاة فيها العصر وهاهنا المغرب، وهناك المخبر خرباق وهاهنا طلحة، فقصة ذي اليدين وعمران وهذه ثلاث قصص، قاله ابن خزيمة في "صحيحه" (٢/ ١٢٩)، وتابعه على ذلك أبو حاتم بن حبان. (ش).