١ - ضعفُ صدقة السمين، وتقدم قول أحمد بن حنبل:((ما كان من حديثه مرفوعا فهو منكر))، وهذا الحديث مرفوع فهو داخل في كلام أحمد.
٢ - تفرد صدقة السمين بالحديث.
٣ - اضطراب صدقة السمين بالحديث كما سيتضح من خلال عرض بقية الطرق.
٤ - ضعف ابن قانع مؤلف الكتاب.
٥ - ومما يزيد الإسناد وهناً على وهنه أنَّ أحداً من أصحاب الكتب المشهورة لم يروه!.
وأخرجه:
ابن مندة - ذكر ذلك ابنُ حجر في الإصابة (١/ ٤٦) - من طريق محمد بن العباس بن خلف.
وأبو نعيم في معرفة الصحابة (١/ ٢٧٣) قال: حَدَّثَنَا أبو بكر الطلحيّ، قال: حدثني أحمد بن حماد بن سفيان، قال: حدثني أبو حميد الحمصي، قال: حَدَّثَنَا يونس بن أبي يعقوب العسقلاني.
كلاهما عن عمرو بن أبي سلمة، عن أبي معيد حفص بن غيلان،