(٢) في "ب": "فاستقبل بيت المقدس فصلى نحوه". (٣) في "ب": "يعني". (٤) رواه ابن أبي حاتم في "تفسيره" (١/ ٢١٢)، والطبراني في "مسند الشاميين" (٢٤١٢)، والحاكم في "المستدرك" (٣٠٦٠)، والبيهقي في "السنن الكبرى" (٢/ ١٢). وانظر: "الناسخ والمنسوخ" (ص: ٣٢)، و"المصفى بأكف أهل الرسوخ" (ص: ١٦)، و"قلائد المرجان" (ص: ٧١). (٥) أي: من احتج بذلك. (٦) "ولهم" ليست في "ب". (٧) هو قول الحسن البصري، وعكرمة، وأبي العالية، وبه قال ابن جرير الطبري. وهذا الكلام مبني على قول هؤلاء: إن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان مخيرًا. ثم لماذا اختار بيت المقدس؟ قالوا: ليتألف اليهود. انظر: "تفسير الطبري" (٢/ ٤)، و"زاد المسير" لابن الجوزي (١/ ١٣٧)،=