(١) انظره في تخريج الحديث الذي قبله. (٢) انظر: "بدائع الصنائع" للكاساني (٦/ ١٧٧)، و"الذخيرة" للقرافي (٨/ ٢٣٧)، و"روضة الطالبين" للنووي (٤/ ١٧٨)، و "المغني" لابن قدامة (٦/ ٥٩٨)، وانظر: "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي (٣/ ١/ ٣٢). (٣) الذي في كتب الحنفية: أن الغلام يبلغ بثمانية عشر سنة، والجارية سبعة عشر، وفي رواية عنه في الغلام: تسعة عشر. انظر: "الهداية" للمرغيناني (٣/ ١٣٥١)، و"بدائع الصنائع" للكاساني (٦/ ١٧٧)، و"رد المحتار" لابن عابدين (٩/ ١٨٥). * وقد ذكر الكاساني في "بدائع الصنائع" (٦/ ١٧٨) دليل أبي حنيفة في تحديده السن بثمانية عشر سنة فقال: لأبي حنيفة: أن الشرع لما علق الحكم والخطاب بالاحتلام بالدلائل التي ذكرناها، فيجب بناء الحكم عليه، ولا يرتفع الحكم عنه =