وقال: رجاله ثقات، سمع بعضهم من بعض. (٢) المسند ٦/ ٢٩٦، ورجاله رجال الصحجح، عدا نبهان مولى أمَّ سلمة، مقبول- التقريب ٢/ ٦١٩. ومن طريق ابن المبارك أخرجه أبو داود ٤/ ٦٣ (٤١١٢)، والترمذي ٥/ ٩٠٤ (٢٧٧٨) وقال: حسن صحيح، وأبو يعلى ١٢/ ٣٥٣ (٦٩٢٢)، وابن حبّان ٢/ ٣٨٦ (٥٥٧٥)، وضعّفه الألباني، وضعّف شعيب إسناده من أجل نبهان. قال ابن حجر في الفتح ٩/ ٣٣٧: إسناده قويّ، وأكتر ما عُلِّلَ به انفراد الزهريّ بالرواية عن نبهان، وليست بعلّة قادحة، فإن من يعرفه الزهريّ، ويصفه بأنه مكاتب أم سلمة، ولم يُجَرحه أحد، لا تُرَدُّ روايته. (٣) المسند ٦/ ٢٩٢، ومسلم ٢/ ٦٩٥ (١٠٠١). وأخرجه البخاري ٣/ ٣٢٨ (١٤٦٧) من طريق هشام. والرواية فيها "أجرُ ما أنفقُت عليهم ". (٣) المسند ٦/ ٢٩٦، ومن طريق إبراهيم بن سعد أخرجه البخاري ٢/ ٣٢٢ (٨٣٧). وأبو كامل مظفر بن مدرك، شيخ أحمد، ثقة.