الجامع ١٦/ ٣٢٨ (١٣٧٠٣) بتفرُّد الإمام أحمد به. (٢) المسند ٦/ ٢٩٨، وميمون صدوق مدلّس- التقريب ٢/ ٦١٦، ولم يصرّح هنا بالتحديث، وسائر رجاله رجال الصحيح. وبهذا الإسناد أخرجه الترمذي ٢/ ٣٣٥ (٤٧١)، وابن ماجه ١/ ٣٧٧ (١١٩٥)، والطبراني ٢٣/ ٣٦٤ (٨٥٩). قال الترمذي: وقد روي نحو هذا عن أبي أمامة وعائشة وغير واحد من الصحابة. وقال البوصيري: في إسناده مقال، لأن ميمون بن موسى .... ونقل أقوال الأئمة واختلافهم فيه، وصحّحه الألباني. (٣) المسند ٦/ ٢٩٨، ورواه بعده عن عليّ بن إسحاق عن عبدالله بن المبارك عن ابن لهيعة عن يزيد بن أبي حبيب عن ناعم. أن النبي - صلى الله عليه وسلم - .. لم يذكر فيه أمّ سلمة. ورواية ابن المبارك عن ابن لهيعة- وهو ضعيف - مقبولة. وللحديث شاهد صحيح عن حديث جابر بن عبدالله، رواه مسلم- الجمع ٢/ ٣٩٥ (١٦٦٢).