للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ألسنا نقود الخيل

يفتخر ويذكر بعض غارات قومه التي فتكوا فيها بأعدائهم

الطويل

أَلَسنا نَقودُ الخَيلَ قُبّاً عَوابِساً ... وَنَخضِبُ يَومَ الرَوعِ أَسيافَنا دَما

وَنَحمي الذِمارَ حينَ يَشتَجِرُ القَنا ... وَنَثني عَنِ السَربِ الرَعيلَ المُسَوَّما

<<  <   >  >>