للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

راحوا بهند

يفتخر في هذه القصيدة ويذكر غارة له على بني عبس وفرار عنترة وتركه عبلة

الكامل

يا رُبَّ قِرنٍ قَد تَرَكتُ مُجَدَّلاً ... ضَخمِ الدَسيعَةِ رَأسِ حَيٍّ جَحفَلِ

وَتَرَكتُ نِسوَتَهُ لَهُنَّ تَفَجُّعٌ ... يَندُبنَهُ أُصُلاً بِنوحٍ مُعوِلِ

<<  <   >  >>