للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

تَرَكنا مَذحِجاً كَحَديثِ أَمسٍ ... وَأَرحَبَ إِذ تَكَفَّنُهُم فِئاما

وَبِعنا شاكِراً بِتِلادِ عَكٍّ ... وَلاقى مَنسِرٌ مِنّا جُذاما

<<  <   >  >>