"إنّ". اللام: مزحلقة. أجد: أي أشم: فعل مضارع مرفوع بالضمة والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبًا تقديره أنا. ريح: مفعول به منصوب بالفتحة. يوسف: مضاف إليه مجرور بالفتحة بدلًا من الكسرة لأنه ممنوع من الصرف - التنوين - لعجمته وعلميته. والجملة الفعلية في محل رفع خبر إنّ.
• {لَوْلَا أَنْ تُفَنِّدُونِ}: لولا: حرف شرط غير جازم. أنْ: حرف مصدري ناصب. تفندون: فعل مضارع منصوب بأنْ وعلامة نصبه حذف النون. والنون الثانية: نون الوقاية والكسرة دالة على حذف ياء المتكلم اختصارًا أو لوقوعها في رأس الآية والياء المحذوفة ضمير متصل في محل نصب مفعول به و "ان" وما تلاها: بتأويل مصدر في محل رفع مبتدأ خبره محذوف وجوبًا. المعنى أو التقدير: لولا تفنيدكم كائن وجملة "تفندون" صلة "أن" المصدرية لا محل لها. وجواب الشرط محذوف. التقدير: لولا: تفنيدكم ايَّاي لصدقتموني أو لقلت إنه قريب. وبمعنى: لولا خوفي من أنْ تنسبوني إِلَى ضعف العقل لقلت لكم إنه قريب منا.
• {قَالُوا تَاللَّهِ}: أعربت في الآية الكريمة الحادية والتسعين والجملة من بعدها: جواب القسم لا محل لها من الإعراب.
• {إِنَّكَ لَفِي ضَلَالِكَ الْقَدِيمِ}: انّ: حرف نصب وتوكيد مشبه بالفعل والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل نصب اسم "انّ" اللام مزحلقة للتوكيد. في ضلالك: جار ومجرور في محل رفع متعلق بخبر "انّ" والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر بالإضافة. القديم: صفة - نعت - للضلال مجرورة بالكسرة.