(٢) أنظر: تفسير الطبري (٢٦٦): ص ١/ ٢٣٣. (٣) أخرجه ابن أبي حاتم (٦٠): ص ١/ ٣٥. والترمذي، كتاب صفة القيامة ٤/ ٥٤٧، رقم (٢٤٥١)، وقال: هذا حديث حسن غريب. (٤) أخرجه ابن أبي حاتم (٦٢): ص ١/ ٣٥، وأخرجه الطبري في تفسيره (٢٦٢): ص ١/ ٢٣٢. (٥) أخرجه ابن أبي حاتم (٦٣): ص ١/ ٣٥. (٦) أنظر: تفسير ال\بري (٢٦٣): ص ١/ ٢٣٣. (٧) أنظر: تفسير ابن أبي حاتم (٦٤): ص ١/ ٣٥، والطبري (٢٦٥): ص ١/ ٢٣٣. ولفظه: " الذين يؤمنون بالغيب". (٨) أنظر: تفسير الطبري (٢٦٤): ص ١/ ٢٣٣. (٩) أنظر: تفسير الطبري (٢٦١): ص ١/ ٢٣٢. (١٠) ورد البيت عند الفراء في "معاني القرآن" ١/ ٢٣٠، وابن قتيبة في "المشكل" ص ٢١٥، والسكري في "شرح أشعار الهذليين" ١/ ٤٣، وابن هشام في "مغني اللبيب" ١/ ١٤، ٤٣، ٢/ ٦٢٨، والبغدادي في "خزانة الأدب" ١١/ ٢٥١. وهو خويلد بن خالد الهذلي، شاعر مجيد مخضرم، أدرك الإسلام وقدم المدينة عند وفاة النبي - صلى الله عليه وسلم - وأسلم، توفي في غزوة افريقية مع ابن الزبير، انظر ترجمته في "الشعر والشعراء" ص ٤٣٥، "الاستيعاب" ٤/ ٦٥، "معجم الأدباء" ٣/ ٣٠٦، "الخزانة" ١/ ٤٢٢. قول: إن قلبه عصاه فلا يقبل منه، فيذهب إليها قلبه سفها، فأنا اتبع ما يأمرني به، فما أدرى أرشد أم غي. (١١) القول لأبن الأنباري، أنظر: مغني اللبيب: ١/ ١٤، ٤٣، ٢/ ٦٢٨، ونقله عنه الواحدي في التفسير البسيط: ٢/ ٥٤ - ٥٥، وذكره ابن الجوزي في "زاد المسير" ولم ينسبه لابن الأنباري ١/ ٢٤. (١٢) كما ورد هذا في ذكر الكتاب الذي أنزل على موسى: {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قَالُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنْزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِلنَّاسِ} [الأنعام: ٩١]. (١٣) انظر: التفسير البسيط: ٢/ ٥٥. (١٤) المحرر الوجي: ١/ ٨٤. (١٥) تفسير الطبري: ١/ ٢٣٣ - ٢٣٤.