للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

تمرينات

على تقديم المسند إليه

١ - اذكر بإيجاز مذهب الإمام عبد القاهر في إفادة تقديم المسند إليه التخصيص، مع التمثيل.

٢ - بين معنى التخصيص في قولك: (ما أنا كتبت هذا المقال) ثم فرق بينه وبين قولك: (أنا ما كتبت هذا المقال).

٣ - بم تعلل فساد قولهم: (ما أنا قلت هذا ولا غيري)؟

٤ - بين السر في أن تقديم المسند إليه على الخبر الفعلي يفيد تقوى الحكم، وأي القولين أنفى للكذب: قولك: (لا تكذب أنت، أم قولك: أنت لا تكذب) ولماذا؟

٥ - ما السر في أبلغية قولهم: (مثلك لا يبخل) و (غيرك لا يجود)؟

٦ - مثل للأغراض التالية من أغراض تقديم المسند إليه.

أ- تمكن الخبر في ذهن السامع، لأن في المبتدأ تشويقاً إليه.

ب- تعجيل المسرة للتفاؤل، والمساءة للتطير.

جـ- إيهام السامع أن المسند إليه لا يغيب عن خاطره لشدة حاجته إليه.

د- إظهار تعظيم المسند إليه، أو تحقيره.

هـ- إفادة تخصيص المسند إليه بالمسند.

و- إفادة تقوى الحكم.

٧ - ما الفرق بين قولك: (أنت لا تكذب) وقولك: (لا تكذب أنت)؟

٨ - ما المراد بقولهم: (سلب العموم) وقولهم (عموم السلب)؟

ومن أيهما قول الله تعالى: {وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ} [الحديد: ٢٣] وقوله تعالى: {وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ} [البقرة: ٢٧٦]؟ ولماذا؟

٩ - لماذا قدم المسند إليه في كل مما يأتي:

أ- أنا لا أختار تقبيل يدٍ ... ... قطعها أجمل من تلك القبل

ب- أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي ... وأسمعت كلماتي من به صمم

<<  <   >  >>