(٢) في "الأوسط" (٨٦٩٨). قال الطبراني: لم يرو هذا الحديث عن رجاء بن حيوة إلا إسحاق أبو عبد الرحمن، تفرد به الليث. وأخرجه أبو نعيم في "الحلية" (٥/ ١٧٣ - ١٧٤) وقال: غريب من حديث رجاء، تفرد به إسحاق بن أسيد، ولم يروه عن رجاء إلا ابنه. (٣) في "المسند" كما في "كشف الأستار" (١٣٩). (٤) في "المستدرك" (١/ ٩٢ - ٩٣). وصححه. (٥) وأخرجه أبو نعيم في "الحلية" (٢/ ٢١١ - ٢١٢). من حديث حذيفة وقال أبو نعيم: لم يروه متصلاً عن الأعمش، إلا عبد الله بن عبد القدوس، ورواه جرير بن عبد الحميد عن الأعمش عن مطرف عن النبي -صلى الله عليه وسلم- من دون حذيفة، ورواه قتادة وحميد بن هلال عن مطرف من قوله. (٦) حضر -بالضم-: العَدْو. "النهاية" (١/ ٣٩٨). (٧) أخرجه ابن عبد البر في "جامع بيان العلم" (١١٥)، والخطيب في "الفقيه والمتفقه" (٥١). وقال الهيثمي في "المجمع" (١/ ١٢٤): رواه البزار، وفيه بلال بن عبد الرحمن الحنفي، وهر متروك. (٨) برقم (٢١٩).